بغداد ـ الدستور الرياضي

اكد وزير الشباب والرياضة أحمد المبرقع :

* أتابع وأراقب عن كثب كل ما يدور في كواليس كرة القدم.

* التدخل يجب أن يكون لحل الأزمات، لا لزيادتها وتعقيدها.

* إذا فهم الجمهور تدخلي على أنه سعي لمجد شخصي، فأنا أرفض هذا الدور تماماً.

* لم أتدخل سابقاً لأن التدخل لم يكن سيحدث فرقاً إيجابياً.

* البعض لا يستمع ويظن أنه يملك الحقيقة وحده.

* تحدثت مع رئيس الوزراء حول ضرورة جمع الأطراف المعنية بالشأن الرياضي، ومن المتوقع عقد لقاء قريب معه بعد أن يطّلع على وجهات نظر الجميع.

* أتابع تفاصيل الأزمات والمشاكل التي تمر بها كرة القدم العراقية.

* سأستمع إلى جميع الجهات المعنية، وبعدها لكل حادث حديث .

نواجه حالياً أزمة في السيولة المالية، وأتوجه بالشكر للأندية والاتحادات على صبرهم وتفهمهم للظروف.

* حتى الآن، لم نشهد اتحاداً حقق إنجازات حقيقية.

* قانون الرياضة الموحد جاء لتنظيم العمل، ولا يتعارض مع الأنظمة الأساسية للمؤسسات الرياضية.

* ملاعب البصرة “وليداتنا” ولا يمكن ان نستغني عنها، وهذه رسالتي لمحافظ البصرة أسعد العيداني.

* ملعب جذع النخلة مخصص للمنتخبات الوطنية، وهو تحت إشراف وزارة الشباب والرياضة.

* أقدّم عملي في الوزارة على أي طموح سياسي، وأنا ملتزم بالقسم الذي أديته.

* أي تدخل في صلاحيات الوزارة سيقابل برفض واضح.

* لدي تحفظ على قرار تسليم الملاعب للأندية.

* ناقشت مع رئيس الوزراء الأوضاع الراهنة في الرياضة، وقد أبدى دعمه لخطواتنا بهذا الاتجاه.

* القوانين الحالية لا تتيح للحكومة التدخل المباشر في شؤون اتحاد الكرة، رغم كونها الجهة الداعمة الرئيسية له.

* أي تدخل حكومي يجب أن يكون مستنداً إلى إطار قانوني، لذا نتعامل بحذر وحكمة في هذا الملف.

* التدخل في الأزمات الرياضية إن لم يكن مدروساً، قد يؤدي لتأزيم الوضع بدلاً من حله، ولا نريده أن يُفهم كبحث عن شهرة شخصية.

* الوضع الراهن في الوسط الرياضي مشحون، والتدخل حالياً لن يُجدي نفعاً لأن البعض لا يتقبل أي رأي مختلف.

* هناك أطراف ترفض الاستماع وتعتقد أن رأيها هو الصواب المطلق.

* أصبحنا اليوم على قناعة تامة بأن الإصلاح داخل اتحاد الكرة يجب أن يتم عبر تدخل إيجابي ومبني على أسس قانونية.

* علاقتي برئيس الاتحاد عدنان درجال جيدة، وهناك تواصل مستمر بيننا.

* نحتاج إلى حلول جذرية وشاملة، وأول تلك الحلول هي معالجة مشاكل اتحاد كرة القدم.

الأنظمة الداخلية للاتحادات والأندية مليئة بالإشكالات، لذا عملنا على إعداد قانون رياضي موحد لتنظيم الأمور.

* المدرب الأسترالي أرنولد أبدى إعجابه الكبير بملعب البصرة، وهذا يصب في مصلحة المنتخب الوطني.

* ملعب جذع النخلة مخصص للمنتخبات الوطنية فقط وهو من مسؤولية وزارة الشباب والرياضة.

عملي كوزير يضعني تحت القسم المقدس، ولا يمكن الحنث بالقسم إزاء اي ملف مهما يكن .