الأربعاء 2025/4/30 توقيـت بغداد
+9647731124141    info@addustor.com
السماء صافية
بغداد 27.95 مئويـة
نيوز بار
البحث عن وطن
البحث عن وطن
كتاب الدستور
أضيف بواسـطة addustor
الكاتب هاشم مطلك
النـص :

 

 

الازمات تفاقمت أقتصادية كانت اوسياسية أو اجتماعية في كل مكان تقريبا.. تتحدث وسائل الإعلام المرئية والمقروءة عن الفساد في بلادنا حيث تفكك فيه مقومات الأمن والأمان الشعب العراقي الذي فقد الأمن والأمان لحقب من السنين الماضية  لديه شعور بفقدان الأمل بالحياة الطبيعية المستقرة وخاصة لدى الفئة الشبابية التي تبحث عن مستقبلها الموعود بعد ان رأت اجيال الأباء والاجداد وهم على وشك المغادرة دون ان ينعموا بالأستقرار والعدالة الاجتماعية لذا شمر هؤلاء الشباب عن محفزات النهوض الأمثل للارتقاء ببناء المجتمع وهم فيسعيهم الحثيث نحو هذا الهدف كان  من أهم متطلباتهم الحقوقية  (البحث عن الوطن) لاتكافح من أجل النجاح بل كافح من اجل الحصول لأنقاذ بلد الرافدين من قتل ونهب  ثرواته وادخال المخدرات وتوغل ايران.في العراق..

 

مهزلة قانون رفحاء

 

تمادوا كثيرا" وأخذوا حجما" أكبر من حجمهم الطبيعي واعطوهم من الأمتيازات مالايستحقون..مجموعة افراد فرت شاردة خوفا" ومهزومة الى رفحاء اكرمتهم السعودية وفتحت لهم ابواب الهجرة لدول العالم وعاشوا أجمل سنين عمرهم ومازلوا لليوم يتلقون الاعانات الاجتماعية يأتي المشرع العراقي ويعتبرهم سجناء سياسين ليغرقهم بالاف الدولارات شهرية لكل فرد منهم ومدى الحياة ويستمر لورثهم سكوتك هو سبب تماديهم سبحان الله..عجيب أمور قضية الكثير من العراقين واغلبهم ليس لديهم أي راتب اوسكن رجل الأعمال الأيراني:- فرهاد مشيري مالك نادي أيفرتون الأنكليزي. ابلغ العراقيين في بريطانيا ان الاموال التي تم تهىريبها من العراق إلى ايران أستطيع بها شراء أرض بمساحة العراق في اوربا وابني عليها وطن جديد يتسع لخمسبن مليون نسمة واعطي لكل عراقي بيت وراتب شهري 5000 دولار وأضاف مشيري..اتعجب على سكوت العراقيين على السلطة الحاكمة وعلى هذا الفساد الذي لم يحدث في التاريخ الا في هذا الوقت واعقتد بسبب هذا السكوت يرجع إلى رجال الدين استطاعوا اسكات الشعب بالجهل والخرافات باسم الدين أتحبه للشعب النائم..أمريكا سلمت العراق إلى ايران على طبق من ذهب حسبنا الله ونعم الوكيل ولاحولة ولاقوة الا بالله العلي العظيم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعافية للمتقين..اذا كنت تدري فالمصيبة أعظم لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم..عمار الحكيم وهادي العامري والغزعلي والمالكي مليارات الدولارات اعطوها لأيران كرت عنكم..نايم بسب الكردسنان  ومن يصحى يمشي ويلطم ويأكل قيمة وهريسة هذه اعظم الأنجازات 

 

تحياتنا الفاضلة 

 

الشيخ فاضل المالكي

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

ربي أشرح لي صدري ويسر لي امري وحل عقدة من لساني  يفقه قولي ياابناء شعبي العراقي العظيم ياهل العراقيين الأصلاء.ايها العلماء الأمناء ايهاالمثقفون العراقيون الشرفاء..ايها العسكريون العراقيون الغيارى..ياشيوخ العشاعر العراقية الأبية..ياابنائي الشباب العراقين الأعزاء..ايتها المرأة العراقية البطلة أننا جميعا نقف هذا اليوم على مفرق طريقين..اما بتكرار الكارثة الكبرى التي جرت الويلات عليكم خلال من 2003 الى يومنا هذا فصادرت وحدة وسيادة بلدكم وسلبت امنكم وازدهاركم واما يأخذ العبرة مما مضى والسعي للتغيير السلمي للواقع السياسي والعمل على استعادة هويتكم وانتزاع كرامتكم وعيشكم الكريم من ايدي الخاطفين الذين خطفوا بلدكم وقراركم وصادروا كرامتكم بل ودينكم الذي جعلوه جسرا" للأستحواذ عليكم وجعلكم كبش فداء لهم وبقرة حلوبا"لصالحهم ولو على حسابكم فلم يعد لكم من خيار لأنتزاع حقوقكم سوى الحيلولة دون تمكين الخاطفين الفاسدين من رقابكم مرة أخرى وذلك بالضغط عليهم وعلى أسيادهم من خلال مقاطعة هذه الأنتخابات المفصلة جورا" على فوزهم الساحق في زعمهم وتعليق المشاركة فيما على تنفيذ حقكم الدستوري في تعديل قانون الأنتخابات وتغيير مفوضيتها واجراء التعديلات الدستورية اللازمة الضامنة لوحدة العراق وسيادته وأستمراره وازدهاره ياأبناء شعبي العراقي الطيب العلي أن الخوف مااخاف عليكم اليوم أن يستغل هؤلاء الفاسدون والمستوطنون طيبتكم ويخادعوكم بما يلي أولا" ان يقولوا لكم إذا لم تنتخبونا فلا بديل لكم عنا الا  الطائفيون وعجبا" اليس هم المؤسسين للمحاصصة الطائفية في دستورهم الملغوم اليس هم المستفدين من تأسيسها وأقامة حكمهم وادامته عليها بذريعة الدفاع عن هذه الطائفة او تلك بل وحتى حامت حولهم الشبهات كما حامت حول غيرهم في حادثة تفجير حرم الأمامين العسكريين عليهم السلام لاسيما بعد ان تواطؤا على غلق ملفها  وعدم اجراء التحقيق اللازم فيها حالة في ذلك حال ملف فاجعة سبايكر المروعة الذي لانظير لها في القرن الحادي والعشرين كما تواطؤا على دفن ملف الغزو الداعشي للموصل الحذباء ثانيا أن يقولوا لكم أن لم تنتخبونا تولى عليكم المتطرفون ياسبحان الله وكأنهم هم المعتدلون دون غيرهم اوليس هم الوجه الاخر لداعش بأرهابهم لمن عارضهم ورفض الأشتراك في خيانة العراق معهم اليسوهم الوجه الاخر لداعش في قمعهم بل أسوء من ذلك لأكفاء العراق واختيالهم الالاف من طاقاته العربية وغيرها وتشريدهم امثالها من قواه الوطنية بل ولافرق في ذلك بينهم وبين داعش الا ان داعش تقتل مخالفيها جهرا وسرا وهم يقتلون معارضيهم بكاتم الصوت او التفجيير غدرا اليسوا هم الوجه الاخر لداعش في ضربهم للأنتفاضة السلمية في البصرة والناصرية وفي النجف وكربلاء وفي مدينة الصدر وعلى ابواب الخضراء ثم اليسوهم الوجه الاخر لداعش في فسادهم المالي والأداري الذي جرع موارث على العراقيين اخرجها كارثة الكرادة المنكوبة وامثالها اليسوهم الوجه للاخر داعش في تسببهم بعمليتهم السياسية الخيانية في كارثة الموصل الحدباء واستدراجهم الدواعش اليها وتسليبهم ثاني أكبر محافضات العراق بكامل ثقلها العسكري الى شرذمة قليلة من الأرهابين من دون ان يشتبك جنديان اوتطلق رصاصة لدرع العدوان كل ذلك يزعمهم ليؤدب به طائفة ويخوف الاخرى  وليدخلوها بأنفسهم وأسيادهم ومليشاتهم قادة فاتحين بزعمهم وليطئوا من بلادنا ارضا ماكان لهم ان يصنوها لولا ان تسبقهم داعش اليها وذلك بذريعة تحريرها ولكن لابابنائهم المرفهين في قصور باريس ولندن ولبنان وسائر بلاد الجيران وانما هو بأبنائنا المظلومين المحرومين من شبابهم وهم في زهرة حياتهم ثم ان مما يضحك الثكالى وشر البليه مايضحك ان يصبح مشعل الحرائق للأمس رجال اطفاء هذا اليوم وليصعدوا على جماجمكم الى منصة البرمان مكافأة لهم على كيدهم الخياني ومكرهم الذي تزول منه الجيال وليسرقوا قراركم السياسي وهو غاية المنادهم ولأسيادهم الذين زرعوهم ولايحصدهم الاهم والله خير الماكرين ثم وحيث كان قتال الدواعش المجرمين سبيلا الى جنة النعيم فلماذا لم يشاركوا ابنائهم في هذا الفوز العظيم ولماذا لم تشيع النجف اوبغداد احدا من ابناء رموزهم من السياسين او وعاض السلاطين ترى هل كتب القتل على اهلنا واولادنا دونهم أم صدق علينا وعليهم قول الشاعر كتب القتل والقتال علينا وعلى المحصنات جر الذيول وبعد هذا كله فماذا يقتصدون من المتطرفين الذين يهددون بهم من يرفض انتخابهم فأن قصدو بهم الارهابين فقد تبين الى مما تقدم ان دواعش السلطة شركاء الدواعش التكفيرين وأن قصدو بهم رجال العهد البائد.. والحزب الواحد فقد ولامن دون رحمة كيف والساحة الداخلية والأقليمية والدولية مختلفة عن ذلك العهد جدا والعراق اليوم محكوم باحتلالين كبيرين من مصلحتهما الاتستبد طائفة بالحكم دون أخرى وان خافوا حكومة الطائفة الواحدة فلا سابقة لها في العراق ومن حكم العراق بأسمها فأنه لايمثلها حديث أن الأنتماء الى قوم شيء  وتمثيلهم شيء  آخر وكذا الحال فأنه لايمثل الا نفسه لامذهبه كما انكم ياحكام الخضراء لاتمثلون ألا انفسكم لامذهبكم الذي خطفتموه واهله وحوزته وعتباته الشريفة التي جعلتموها سكنات عسكرية لكم ومخزنا لأسلحتكم التي قتلتم بها زوار النصف من شعبان سنة الف  وأربعمئة وثمانيه وعشرين هجرية الذي انتفضوا ضد ظلمكم وغدركم وأقصائكم لهم وتسليط المستوطنين عليهم المخربين من ازلامكم

 

...................

 

رئيس الوزراء محمد السوداني مع رئيس الجمهورية العراقية تنازلو من خور عبدالله الدولة الكويت وثيقة تاريخية دامغة أخرى عن قضاء الكويت عام ١٩١٢ عندما كان سليمان شفيق باشا واليا" على البصرة وكان الشيخ مبارك قائمقام قضاء الكويت و الشيخ خزعل قائمقام المعمورة..الدورة النيابية التي صوتت على أتفاقية خور عبدالله ٢٠١٣ يجب أن تحاكم بقضية التخابر والخيانة العظمى مع الكويت بأستلام مبالغ مالية.. الكويت تحايلت بدفن اعماق بحربة وأعتبرتها سواحل لها وستأخذ حتى ميناء الفاو حقاً شلة حرامية..ياايها العراقيون الأبطال النشامى تعرفون إذا نخسر خور عبدالله يعني نخسر اخر منفذ بحري للعراق اي يعني البصرة تختنق والأقتصاد ينهار..للعلم ايها كل عراقي بطل اخو اخيته تعرفون إذا لاسامح الله نخسر خور عبدالله يعني نخسر اخر منفذ بحري للعراق وبالتأكيد البصرة تختنق والأقتصاد ينهار المحكمة الاتحادية حسمتها وقالت لاتنازل عن خور عبدالله حقنا بالدستور حق كل عراقي وعلما"اليوم وبقرب القمة العربية ببغداد..ونرجوا الأنتباه يوجد فئه ضالة يوجد اشخاص يمرر التنازل بالسكوت واعلم العراق ليس للبيع لهولاء الخونة أي يبيع شرفه..وللعلم خارطة العراق تعود لسنة ١٩٥٩ يظهر الترسيم الحدودي للعراق ١٩ محافظة يشمل الكويت محافظة عراقية تابعة للعراق..حيث كان الكويتي يسجل الولادة عراقي قبل مايسمى بأستقلال الكويت ١٩٦١للأسف بمؤامرة بريطانية ..!!ويكشف عن تورط رئيس  السوداني ورئيس الجمهرية في عرقلة تنفيذ خور عبدالله ....أ!!لاخير في أمة يكون السيف في يد منافيقها..!!!عجيب أمور قضية الفاسدون لن يبنوا وطنا"أنهم يبنون ذاتهم ويفسدون اوطانهم...!يصلون بأتجاه القبلة ويسرقون من جميع الاتجاهات!!من جانبه حذر الدكتور عامر عبد الله من الغاء قرار خور عبداللة علما لديه مخاوف كبيرة بأن المحكمة تلغي القرار وحسب مايقوله ربما ضغوط اخرى ويحدث أنا رجل دولة واعرف بالاعلام كيف يتحدث والمواطن..لاسامح الله اذا استمر الوضع على خور عبدالله وبهذه الحالة لاسامح الله يكون أسوء يخرج جميع العراق ومن المعيب ان نترك خور عبدالله بيد هؤلاء الكويت بالسكوت واعلم العراق ليس للبيع لهولاء الخونة والرجاء إلى المحكمة ولدينا الثقة بأنكم نعم الرجال وتاريخنا يشهد على ذلك مع تحياتنا الفاضلة لكل رجال المحكمة الاتحادية لم تتنازل عن حقوقنا والدليل الدستور حق كل عراقي من نساء ورجال.. وكل الشعب ينتظر الجواب وبيده الوسام ويفتخر ليقلده الوسام ويفتخر ليقلده على صدور المحكمة الاتحادية..عليكم بتقوى الله والورع والأجتهاد وصدق واداء الشعب العراقي وكونوا دعاة الى انفسكم وللحق كونوا أشداء لهذه الامانة.

المشـاهدات 25   تاريخ الإضافـة 29/04/2025   رقم المحتوى 62315
أضف تقييـم